الرئيس النيجيري يعلن عزمه بحث أوضاع المسيحيين في بلاده مع ترامب
أعلن رئيس نيجيريا "بولا أحمد تينوبو" عن نيّته عقد لقاء مع الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" لبحث أوضاع المسيحيين في نيجيريا، وسط اتهامات بوقوع إبادة جماعية بحقهم.
نقلت صحيفة Vanguard النيجيرية أنه من المقرر أن يُعقد اللقاء يوم الجمعة المقبل، حيث سيناقش الجانبان الاعتداءات التي يتعرض لها المسيحيون في نيجيريا وسبل تعزيز التعاون الأمني بين البلدين.
وقال المستشار الإعلامي للرئاسة النيجيرية دانيال بوالا: "إن الرئيسين يتشاركان الالتزام بمحاربة الإرهاب وكل أشكال العنف ضد الإنسانية"، مشيراً إلى أن اللقاء قد يُعقد إما في القصر الرئاسي في أبوجا أو في البيت الأبيض بواشنطن، تبعاً لترتيبات البروتوكول الدبلوماسي.
ويأتي هذا اللقاء بعد تصريحات وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسِث الذي حذر نيجيريا من أن واشنطن ستتدخل عسكرياً ضد الجماعات الإرهابية إذا لم تتخذ الحكومة النيجيرية خطوات جدية لحماية المسيحيين.
وكان ترامب قد صرّح في وقت سابق أنه وجّه البنتاغون للاستعداد لتدخل قوي في نيجيريا لحماية المسيحيين، ملوّحاً بإمكانية وقف المساعدات والتعاون مع أبوجا إذا استمرت الانتهاكات.
ويُذكر أن جماعة بوكو حرام المسلحة تنشط في نيجيريا منذ مطلع الألفية، وقد بدأت عملياتها عام 2002 في شمال شرق البلاد، قبل أن تمتد لاحقاً إلى الكاميرون والنيجر وتشاد، مخلّفة آلاف القتلى والنازحين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أفادت التقارير بأنه تم رصد أربع طائرات مسيرة جديدة في قاعدة كلاين بروجيل الجوية العسكرية ببلجيكا، والتي سبق اكتشاف نشاط للطائرات المسيرة فيها.
قال الرئيس أردوغان، بعد اجتماع مجلس الوزراء: "إن نجاح هذه العملية سيعود بالنفع على جميع المدن التركية من إسطنبول إلى ديار بكر، ومن أنطاليا وفان وبورصة إلى بيتليس"، مضيفًا: "عند بلوغ تركيا الخالية من الإرهاب، سيكون المنتصر كل واحد من بين 86 مليون مواطن".
اعتقلت سلطات الاحتلال الجنرال يفعات تومر–يروشلمي بشبهة تسريب معلومات سرية، بما في ذلك مقطع فيديو يظهر جنودًا يغتصبون أسيرًا فلسطينيًا. التحقيق يشمل مسؤولين وجنودًا آخرين على صلة بالفيديو.
رفض رئيس حكومة الاحتلال يرفض السماح بنحو 200 عنصرًا من حماس بالعودة إلى قطاع غزة، متمسكًا بسياسة تجريد الحركة من السلاح. القرار جاء بعد ضغوط من وزراء في الائتلاف الحكومي.